الملاءمة المكانية لمرائب النقل في مدينة البصرة ( دراسة في جغرافية النقل الحضري)
قائمة
المحتويات
الموضوع |
الصفحة |
الآية القرآنية |
ب |
الإهــــداء |
جـ |
الشكر والتقدير |
د |
إقرار المشرف |
هـ |
إقرار المقوم اللغوي |
و |
إقرار المقوم العلمي |
ز |
قرار لجنة المناقشة |
ح |
قائمة المحتويات |
ط - ك |
قائمة الجداول |
ك - ل |
قائمة الخرائط |
م |
قائمة الأشكال |
ن |
قائمة الصور |
س |
قائمة الملاحق |
س |
المستخلص |
ع |
المقــــدمــــــــة |
1-7 |
الفصل
الأول: التوزيع الجغرافي لمرائب النقل
في مدينة البصرة ومشكلاتها المكانية |
8-53 |
أولاً: التوزيع الفعلي للمرائب |
9 |
التوزيع المكاني لمرائب مدينة البصرة |
14 |
1. مراب البصرة الموحد |
14 |
2. مرآب الهادي |
18 |
3. مرآب المربد |
20 |
4. مرآب أم البروم |
22 |
5. مرآب
الفيحاء |
24 |
6. مرآب السياب |
26 |
ثانياً: اتجاهات حركة النقل في
المرائب ومحاورها الاتجاهية |
30 |
1. المحور الأول: حركة النقل من المدينة إلى
المحافظات الأخرى |
30 |
2. المحور الثاني: حركة النقل بين مدينة
البصرة والأقضية والنواحي والقرى التابعة للمحافظة |
34 |
3. المحور الثالث: حركة اتجاهات النقل الداخلي في مدينة البصرة |
41 |
ثالثاً: مشكلات مرائب النقل العام
في مدينة البصرة |
46 |
الفصل
الثاني: المتغيرات الموجهة لتوزيع مرائب النقل في مدينة البصرة |
54 - 95 |
أولاً: المتغيرات السكانية |
55 |
1. التغير في الحجم السكاني |
55 |
2. التوزيع الجغرافي للسكان |
60 |
أ- الكثافة العامة |
60 |
1. منطقة الكثافة السكانية المنخفضة جداً |
60 |
2. منطقة الكثافة السكانية المنخفضة |
64 |
3. منطقة الكثافة السكانية المتوسطة |
64 |
4. منطقة الكثافة السكانية العالية |
65 |
ب - التوزيع العددي لسكان مدينة
البصرة لعام 2015 |
66 |
ثانياً:
المتغير الاجتماعي |
71 |
- متغير مدمى تفضيل الأشخاص لاستخدام
سيارات النقل العام من داخل مرائب المدينة وخارجها |
74 |
- متغير مدى التزام سيارات النقل العام بالأنظمة
والقوانين المرورية |
78 |
- متغير مدى توفر الوعي المروري لدى الركاب
في مدينة البصرة |
79 |
ثالثاً: المتغير الخدمي |
81 |
رابعاً: المتغير الاقتصادي |
86 |
1. الأنشطة الصناعية |
87 |
2. النشاط التجاري |
89 |
3. دخل الأسرة |
90 |
الفصل الثالث:
الكفاءة الوظيفية لمرائب النقل في مدينة البصرة |
96-127 |
الكفاءة
الوظيفية لمرائب النقل في مدينة البصرة |
97 |
أولاً: نظرية
صفوف الانتظار(الأرتال ) وتطبيقها على خطوط النقل العاملة في مرائب مدينة البصرة |
99 |
تطبيق نظرية الانتظار |
99 |
1. معدل انتظار وصول السيارات في وحدة
الزمن ( ) |
100 |
أ- الشحن |
100 |
ب - التفريغ |
100 |
2. معدل الخدمة المقدمة للسيارات (M ) |
103 |
أ - الشحن |
103 |
ب - التفريغ |
103 |
3. معدل المرور لكل سيارة (P ) |
104 |
أ- الشحن ( التحميل) |
104 |
ب - التفريغ |
105 |
4. معدل أعداد السيارات المنتظرة في النظام |
105 |
أ- الشحن (
التحميل ) |
105 |
ب- التفريغ |
106 |
5. عدد السيارات المنتظرة في الصف ( Lq ) |
106 |
أ - الشحن |
106 |
ب- التفريغ |
107 |
6. معدل وقت الانتظار المتوقع في النظام (Ws ) |
107 |
7. معدل وقت الانتظار المتوقع في صف
الانتظار (Wq ) |
108 |
أ - الشحن |
108 |
ب - التفريغ |
109 |
ثانياً:الطاقة الاستيعابية
للمرائب |
109 |
ثالثاً: درجة الرضا عن المرائب من
وجهة نظر سكان مدينة البصرة |
112 |
رابعاً: الملاءمة المكانية
للمرائب في مدينة البصرة |
116 |
1. مرحلة تحديد المعايير |
118 |
2. مرحلة تنفيذ الملاءمة المكانية ضمن بيئة
نظم المعلومات الجغرافية |
119 |
3. مرحلة استخدام الملاءمة المكانية (
اختيار أنسب المواقع للمرائب في منطقة الدراسة) |
122 |
النتائج والمقترحات |
128 |
المصادر |
133 |
الملاحق |
139 |
الملخص باللغة الإنكليزية |
A-B |
المستخلص
تتجلى أهمية
الملاءمة المكانية في كونها تقدم الدعم اللازم في اختيار المواقع المكانية
الملائمة للاستعمالات بشكل عام والحضرية منها على وجه الخصوص، إذ تعد مدينة البصرة
ذات بعد تجاري واقتصادي مهم، كونها تضم أعلى تركز لمؤسسات العمل المختلفة صناعية،
تجارية، خدمية بأنواعها الخاصة والعامة، لذلك تجتذب إليها نسبة عالية من الرحلات
اليومية، ولهذا تشهد أعلى كثافة سكانية خلال ساعات الذروة الصباحية والمسائية
وأيام المناسبات. لذا لابد من تخطيط تلك المرائب، لتأدية وظائفها بكفاءة وتناسق
لجميع السكان، مما يحقق أقصى درجات التفاعل الوظيفي، ويعمل على ضبط الحالة الكلية
لتشكيلها البنيوي، كون الدراسة تهدف لإعادة توزيع المرائب داخل المدينة بما يحقق
الكفاءة المطلوبة لانسيابيتها في حركة انطلاق السيارات وتسهيل نقل المستفيدين
بتوفير الراحة والجهد.
تمثلت
هيكلية الدراسة بثلاثة فصول فضلاً عن النتائج والمقترحات، اقتصر الفصل الأول على
توزيع مرائب النقل في مدينة البصرة ومشكلاتها المكانية. وتعرض الفصل الثاني إلى أهم
المتغيرات الموجهة لتوزيع مرائب النقل في مدينة البصرة، وأخيراً أشار الفصل الثالث
إلى الكفاءة الوظيفية لمرائب النقل في مدينة البصرة.
خلصت الدراسة إلى جملة من النتائج أبرزها:
أشارت إلى وجود (عشرة) مرائب في مدينة
البصرة منها أربعة متوقفة بشكل نهائي لسبب أو لآخر، فضلاً عن وجود (سته) مرائب
عاملة تتوزع نصفها في مركز المدينة في حي العشار، نظراً لخصوصيتها والأهمية
الاقتصادية والإدارية والخدمية، على حين توزعت الثلاث الأخريات بواقع مراب واحد
لكل من الأحياء (الكفاءات، الهادي، الصمود). كما وتعرضت الدراسة إلى أبرز المشكلات
التي تواجه حركة النقل العام في مدينة البصرة، إذ أشارت الدراسة إلى أن الازدحامات
اليومية الناجمة من ضيق الشوارع، فضلاً عن صغر مساحة المرائب وسوء الخدمات
المتوفرة ضمن تلك المرائب عدت مشكلات رئيسة عرقلت الخطوط النقلية في المدينة وإقليمها.
وتوصلت الدراسة بذلك، ومن خلال تطبيق خوارزمية الملاءمة المكانية إلى أن مرائب المدينة الحالية غير مناسب لأغلب سكان الأحياء السكنية ، وهذا ما أشارت إليه الدراسة بضرورة تطبيق منهجيات نظم
المعلومات الجغرافية GIS في تطبيق هذه الخوارزمية لغرض تحديد مدى ملاءمة المرائب الحالية واختيار أنسب الأماكن للمرائب المستقبلية وهذا الهدف الذي ترجو هذه الدراسة التوصل إليه وتحقيقه.تحميل الرسالة